الزاوية النقشبندية في صيدا
الزاوية النقشبندية:
تتبع هذه الزاوية الطريقة النقشبندية ولهذه الطريقة أسماء أخرى مثل: الخواجكانية، المجددية، الخالدية، والفارمدية. وتقع هذه الزاوية في حارة اللبَّان (حي السبيل).
تتكوّن هذه الزاوية من ثلاث غرف، جدرانها وسقفها من العقود الحجرية وقد أُضيفت على سقفها طبقة من الباطون المسلح لحماية البناء من تسرب الماء والنش وارتفاع السقف قليل نسبياً لا يتجاوز (2,20م) وهو كناية عن عقد حجري.
تدخل للزاوية من الجهة الشرقية بواسطة باب حديدي أخضر اللون، يفضي بنا إلى ممر، أي فسحة داخلية صغيرة تُستعمل لوضع أحذية المصلين أو المريدين، ثم نصل إلى غرفة أولى قياسها (3,1م × 3,1م) على الجدار الغربي لهذه الغرفة نجد نافذة صماء ترتفع فوق فتحة مكشوفة تؤدي بنا إلى الغرفة الرئيسية المستطيلة الشكل (6,1م × 3,5م) التي يرتفع سقفها (4,5م) عن الأرض، وجدرانها الحجرية تبلغ سماكتها (40 سم) وبداخلها يوجد محراب خشبي متحرك، وذلك بسبب عدم إمكانية وضع محراب ثابت في الجدار نظراً لقلة سماكته ولوقوعه على الشارع العام وكذلك بغية جعل حلقة الذكر أكثر مساحة مما لو جعل مكان المحراب ثابتاً.
وتوجد فتحة في الجدار الشرقي لهذه الغرفة الرئيسية تؤدي بنا إلى غرفة داخلية ثالثة (بعرض مترين وطول 3,5م) وارتفاعها لا يتجاوز الـ (2,5م).
وتوجد مصاطب حجرية على الجزء الأسفل من جدرانها لجلوس الحاضرين ولوضع الأدوات الموسيقية والدفوف والسيوف والأعلام العائدة لأفراد هذه الطريقة الصوفية.
تتبع هذه الزاوية الطريقة النقشبندية ولهذه الطريقة أسماء أخرى مثل: الخواجكانية، المجددية، الخالدية، والفارمدية. وتقع هذه الزاوية في حارة اللبَّان (حي السبيل).
تتكوّن هذه الزاوية من ثلاث غرف، جدرانها وسقفها من العقود الحجرية وقد أُضيفت على سقفها طبقة من الباطون المسلح لحماية البناء من تسرب الماء والنش وارتفاع السقف قليل نسبياً لا يتجاوز (2,20م) وهو كناية عن عقد حجري.
تدخل للزاوية من الجهة الشرقية بواسطة باب حديدي أخضر اللون، يفضي بنا إلى ممر، أي فسحة داخلية صغيرة تُستعمل لوضع أحذية المصلين أو المريدين، ثم نصل إلى غرفة أولى قياسها (3,1م × 3,1م) على الجدار الغربي لهذه الغرفة نجد نافذة صماء ترتفع فوق فتحة مكشوفة تؤدي بنا إلى الغرفة الرئيسية المستطيلة الشكل (6,1م × 3,5م) التي يرتفع سقفها (4,5م) عن الأرض، وجدرانها الحجرية تبلغ سماكتها (40 سم) وبداخلها يوجد محراب خشبي متحرك، وذلك بسبب عدم إمكانية وضع محراب ثابت في الجدار نظراً لقلة سماكته ولوقوعه على الشارع العام وكذلك بغية جعل حلقة الذكر أكثر مساحة مما لو جعل مكان المحراب ثابتاً.
وتوجد فتحة في الجدار الشرقي لهذه الغرفة الرئيسية تؤدي بنا إلى غرفة داخلية ثالثة (بعرض مترين وطول 3,5م) وارتفاعها لا يتجاوز الـ (2,5م).
وتوجد مصاطب حجرية على الجزء الأسفل من جدرانها لجلوس الحاضرين ولوضع الأدوات الموسيقية والدفوف والسيوف والأعلام العائدة لأفراد هذه الطريقة الصوفية.