مسجد الرحمن في صيدا
مسجد الرحمن:
يقع مسجد الرحمن في منطقة مجدليون، وهو مؤلف من ثلاث طوابق، الطابق السفلي مخصص للنساء، والطابق الأول مخصص للرجال، والطابق الثاني مخصص للمحاضرات.
قام بتشيد هذا المسجد " سمير العيتاني " طالباً الأجر والثواب من الله تعالى، وتم افتتاحه في 15 شعبان 1429هـ الموافق له 15 آب 2008م. وقد وضعت لوحة على المدخل الغربي للمسجد تبين اسم المسجد والسنة التي تم افتتاحه بها.
للمسجد أربعة أبواب، من الجهة الغربية باب يفضي إلى ساحة كبيرة ثم إلى البهو الذي تقطعه القناطر الجميلة.
ومن البهو تعبر إلى مصلى النساء من ثلاثة أبواب ومنه تصعد إلى مصلى الرجال، لتصل إلى بهو صغير، على يمينك حرم المسجد، وأمامك وضوء الرجال، وعلى يسارك شرفة تقطعها الأعمدة التي تحمل القناطر.
أما من الجهة الشمالية، فإن للمسجد عدة أبواب، توصلك إلى أربعة أبواب للحرم.
أما حرم المسجد فإنه واسع وكبير ويقول القائم عليه أنه يبلغ حوالي 500 متر مربع.
وفي المسجد منبر صغير من الخشب، وعلى يساره محراب كبير من الرخام.
تعلو الحرم قبة كبيرة تغطي ثلثي مساحة الحرم تقريباً، ويحيط بأسفلها الزخارف الجميلة ويتدلى منها ثريا ضخمة.
ثم تصعد من الحرم إلى الطابق العلوي حيث يصلي الرجال في يوم الجمعة، وهو مخصص في الأصل للدروس أو المحاضرات.
وتعلو المسجد مئذنة متوسطة الطول وقبة كبيرة الحجم.
ويحيط بالمسجد حديقة مزروعة بالورود والأزهار وبعض الأشجار.
يقع مسجد الرحمن في منطقة مجدليون، وهو مؤلف من ثلاث طوابق، الطابق السفلي مخصص للنساء، والطابق الأول مخصص للرجال، والطابق الثاني مخصص للمحاضرات.
قام بتشيد هذا المسجد " سمير العيتاني " طالباً الأجر والثواب من الله تعالى، وتم افتتاحه في 15 شعبان 1429هـ الموافق له 15 آب 2008م. وقد وضعت لوحة على المدخل الغربي للمسجد تبين اسم المسجد والسنة التي تم افتتاحه بها.
للمسجد أربعة أبواب، من الجهة الغربية باب يفضي إلى ساحة كبيرة ثم إلى البهو الذي تقطعه القناطر الجميلة.
ومن البهو تعبر إلى مصلى النساء من ثلاثة أبواب ومنه تصعد إلى مصلى الرجال، لتصل إلى بهو صغير، على يمينك حرم المسجد، وأمامك وضوء الرجال، وعلى يسارك شرفة تقطعها الأعمدة التي تحمل القناطر.
أما من الجهة الشمالية، فإن للمسجد عدة أبواب، توصلك إلى أربعة أبواب للحرم.
أما حرم المسجد فإنه واسع وكبير ويقول القائم عليه أنه يبلغ حوالي 500 متر مربع.
وفي المسجد منبر صغير من الخشب، وعلى يساره محراب كبير من الرخام.
تعلو الحرم قبة كبيرة تغطي ثلثي مساحة الحرم تقريباً، ويحيط بأسفلها الزخارف الجميلة ويتدلى منها ثريا ضخمة.
ثم تصعد من الحرم إلى الطابق العلوي حيث يصلي الرجال في يوم الجمعة، وهو مخصص في الأصل للدروس أو المحاضرات.
وتعلو المسجد مئذنة متوسطة الطول وقبة كبيرة الحجم.
ويحيط بالمسجد حديقة مزروعة بالورود والأزهار وبعض الأشجار.