حارة المصبنة في صيدا
حارة المصبنة:
عرفت صيدا صناعة الصابون لأول مرة عبر مصبنة جلال الدين التي كانت تقع في حي الزويتيني، يحدها جنوباً زاوية بني جلال الدين، وشمالاً طريق حارة المصبنة غير النافذة وفيه الباب، وشرقاً الطريق السالك، وغرباً الحارة المذكورة.
وكانت تحتوي على طبقة علوية وأُخرى سفلية وبئر ماء معين وآبار معدًة لوضع الزيت.
وتجدر الإشارة إلى أن المصبنة المذكورة لا يزال بناؤها قائماً إلاّ أن الإهمال، ثم ما خلّفته الحوادث الأليمة التي عصفت بلبنان وما تركته من آثار الخراب، جعلاها هيكلاً من دون حياة.
عرفت صيدا صناعة الصابون لأول مرة عبر مصبنة جلال الدين التي كانت تقع في حي الزويتيني، يحدها جنوباً زاوية بني جلال الدين، وشمالاً طريق حارة المصبنة غير النافذة وفيه الباب، وشرقاً الطريق السالك، وغرباً الحارة المذكورة.
وكانت تحتوي على طبقة علوية وأُخرى سفلية وبئر ماء معين وآبار معدًة لوضع الزيت.
وتجدر الإشارة إلى أن المصبنة المذكورة لا يزال بناؤها قائماً إلاّ أن الإهمال، ثم ما خلّفته الحوادث الأليمة التي عصفت بلبنان وما تركته من آثار الخراب، جعلاها هيكلاً من دون حياة.