ساحة خان الافرنج في صيدا
ساحة خان الإفرنج:
تذكر المصادر العائدة للقرنين السابع عشر والثامن عشر، أن محاصيل هامة كانت تتوالى من القرى المحيطة بصيدا والتي كانت تُحمل بواسطة النساء إلى ساحة الخان تلك.
كما كان بعض السماسرة "الأنصاريون" يشترون القطن المغزول في السوق الكبير في النبطية، ويبيعونه ثانية في صيدا، أمام خان الإفرنج، إلى التجَّار الأوروبيين.
وتشير مصادر المدينة إلى استمرار الانتعاش والإزدهار الإقتصادي لتلك الساحة التجَّارية الهامة خلال الحقبة العثمانية، ولذلك فقد عُرفت بسوق خان الإفرنج.
ومن أهم دكاكين هذه الساحة في الحقبة العثمانية: دكان ابراهيم سنجر، دكان بني سعود، دكان بني الحلبي، دكان بني الجوهري، دكان محمود القيسي، دكان بني جركس، دكان بني رستم، دكان وقف زاوية الكيلاني، ودكاكين بني الدالي بلطة.
تذكر المصادر العائدة للقرنين السابع عشر والثامن عشر، أن محاصيل هامة كانت تتوالى من القرى المحيطة بصيدا والتي كانت تُحمل بواسطة النساء إلى ساحة الخان تلك.
كما كان بعض السماسرة "الأنصاريون" يشترون القطن المغزول في السوق الكبير في النبطية، ويبيعونه ثانية في صيدا، أمام خان الإفرنج، إلى التجَّار الأوروبيين.
وتشير مصادر المدينة إلى استمرار الانتعاش والإزدهار الإقتصادي لتلك الساحة التجَّارية الهامة خلال الحقبة العثمانية، ولذلك فقد عُرفت بسوق خان الإفرنج.
ومن أهم دكاكين هذه الساحة في الحقبة العثمانية: دكان ابراهيم سنجر، دكان بني سعود، دكان بني الحلبي، دكان بني الجوهري، دكان محمود القيسي، دكان بني جركس، دكان بني رستم، دكان وقف زاوية الكيلاني، ودكاكين بني الدالي بلطة.