حي السبيل في صيدا
سُمِّي "حي السبيل" لوجود سبيل ماء فيه. وقد امتاز هذا الحي بوجود عدد من الكتّاب. وهي أماكن للتدريس الأولي لحفظ للقرآن الكريم وتلاوته، وحفظ بعض أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وتعليم بعض المناقب الدينية للأطفال والقراءة والكتابة الأولية .
والجدير ذكره أن النسوة هن من كنّ يتولين التعليم والتدريس في هذه الكتاتيب.
ومن أهم معالم هذا الحي "زاوية آل الدقور" للذكر، "وسوق العطًارين"، و"مسجد ومقام محمد أبو النخل".