مسجد عثمان بن عفان في صيدا
مسجد عثمان بن عفان:
يقع جامع عثمان بن عفان في منطقة عبرا العقارية في العقار رقم 254 وتبلغ مساحة الأرض 5600 م2 وقد بدأ العمل في بنائه بداية عام 2000 وتم افتتاحه في 20 أيلول 2002.
تبلغ مساحة المسجد 325 م2، وارتفاع سقف المسجد 5,5 أمتار، ارتفاع القبة 11 وقطرها 6 أمتار، يبلغ ارتفاع المئذنة 23,5م وارتفاع الشرفة يبلغ 17,5م وباب المئذنة خارج المسجد في الجهة الشمالية.
مدخل المسجد عبارة عن بهو يبلغ 6,5 م عرض و9,5 م طول. يقع في الجهة الشرقية للمسجد وفيه درج يؤدي الى مكان الوضوء.
مصلى النساء له مدخل خاص مستقل عن مدخل الرجال يقع في الطابق السفلي تحت المسجد وتبلغ مساحته 160 م2 وفيه مكان للوضوء خاص به. وتحيط به حدائق غنّاء.
كما يوجد تحت مصلى النساء سرداب تحت الأرض مساحته 760 م2 مخصص للسيارات.
يقع المسجد ضمن مجمع تربوي ثقافي واجتماعي يضم مدرسة حضانة وابتدائي وثانوي بالاضافة الى معهد تكنولوجي وقد أنجزت المدرسة الثانوية فقط.
طراز الهندسة المعمارية للمسجد يشبه كثيراً الهندسة العربية الاسلامية التي راجت في جبل لبنان في العهد العثماني.
جميع النوافذ عبارة عن قناطر محمولة من الجهتين على أعمدة من الحجر الطبيعي المخروط، أما الخشب فهو من النوع القطراني المطعم بالزجاج الملون والأبواب خشبية صناعة دمشقية تمثل الزخرفة العربية.
كذلك المحراب فهو صناعة دمشقية من الرخام الملون والمزخرف كذلك سقف الجامع فقد زين بكورنيش من الجفصين ذو النقش الشرقي.
أما من الخارج فجميع واجهات المسجد مغطاة بالحجر الأبيض والأحمر الطبيعي كذلك القبة والمئذنة وقد استقدمت الأحجار من منطقة ادلب في سوريا.
بني على نفقة رجل الاعمال الكويتي ناصر ابراهيم الناصر الصقعبي، حسبة الله عن روح والديه وولده.
يقع جامع عثمان بن عفان في منطقة عبرا العقارية في العقار رقم 254 وتبلغ مساحة الأرض 5600 م2 وقد بدأ العمل في بنائه بداية عام 2000 وتم افتتاحه في 20 أيلول 2002.
تبلغ مساحة المسجد 325 م2، وارتفاع سقف المسجد 5,5 أمتار، ارتفاع القبة 11 وقطرها 6 أمتار، يبلغ ارتفاع المئذنة 23,5م وارتفاع الشرفة يبلغ 17,5م وباب المئذنة خارج المسجد في الجهة الشمالية.
مدخل المسجد عبارة عن بهو يبلغ 6,5 م عرض و9,5 م طول. يقع في الجهة الشرقية للمسجد وفيه درج يؤدي الى مكان الوضوء.
مصلى النساء له مدخل خاص مستقل عن مدخل الرجال يقع في الطابق السفلي تحت المسجد وتبلغ مساحته 160 م2 وفيه مكان للوضوء خاص به. وتحيط به حدائق غنّاء.
كما يوجد تحت مصلى النساء سرداب تحت الأرض مساحته 760 م2 مخصص للسيارات.
يقع المسجد ضمن مجمع تربوي ثقافي واجتماعي يضم مدرسة حضانة وابتدائي وثانوي بالاضافة الى معهد تكنولوجي وقد أنجزت المدرسة الثانوية فقط.
طراز الهندسة المعمارية للمسجد يشبه كثيراً الهندسة العربية الاسلامية التي راجت في جبل لبنان في العهد العثماني.
جميع النوافذ عبارة عن قناطر محمولة من الجهتين على أعمدة من الحجر الطبيعي المخروط، أما الخشب فهو من النوع القطراني المطعم بالزجاج الملون والأبواب خشبية صناعة دمشقية تمثل الزخرفة العربية.
كذلك المحراب فهو صناعة دمشقية من الرخام الملون والمزخرف كذلك سقف الجامع فقد زين بكورنيش من الجفصين ذو النقش الشرقي.
أما من الخارج فجميع واجهات المسجد مغطاة بالحجر الأبيض والأحمر الطبيعي كذلك القبة والمئذنة وقد استقدمت الأحجار من منطقة ادلب في سوريا.
بني على نفقة رجل الاعمال الكويتي ناصر ابراهيم الناصر الصقعبي، حسبة الله عن روح والديه وولده.