كنيسة الارمن في صيدا
كنيسة الأرمن:
كانت هذه الكنيسة في شارع فخر الدين، وكانت مبنية من الخشب والقرميد الزينكو.
كانت صغيرة الحجم ولكنها تفي بغرض إقامة الأرمن لشعائرهم الكنسية.
وقد أُزيلت هذه الكنيسة منذ أكثر من ثلاثين عاماً.
الأرمن الذين هاجروا من كيليكيا (1920 - 1925) كانوا من الأرثوذكس فقد استأجرت لهم الجمعية الخيرية الأرمنية سنة 1925 بناءً خشبياً تجاه شارع فخر الدين وقرب بناية امبريس وجعلت قسماً منه كنيسة أرمنية أرثوذكسية، وقسماً آخر أسست فيه مدرسة ابتدائية لتعليم اللغة الأرمنية.
وبقيت الكنيسة والمدرسة حتى عام 1947 عندما نزحت أكثرية عائلات الطائفة المذكورة إلى الاتحاد السوفييتي (سابقاً) سعياً من تلك العائلات لتحسين أوضاعها المعيشية، فأصبحت أعدادها قليلة جداً في صيدا فألغيت المدرسة والكنيسة معاً وانضمت تلك العائلات إلى الكنيسة الأرثوذكسية العتيدة.
ومن هذه العائلات: كاشيشيان، كزريان، كركوريان، طوغليان.
كانت هذه الكنيسة في شارع فخر الدين، وكانت مبنية من الخشب والقرميد الزينكو.
كانت صغيرة الحجم ولكنها تفي بغرض إقامة الأرمن لشعائرهم الكنسية.
وقد أُزيلت هذه الكنيسة منذ أكثر من ثلاثين عاماً.
الأرمن الذين هاجروا من كيليكيا (1920 - 1925) كانوا من الأرثوذكس فقد استأجرت لهم الجمعية الخيرية الأرمنية سنة 1925 بناءً خشبياً تجاه شارع فخر الدين وقرب بناية امبريس وجعلت قسماً منه كنيسة أرمنية أرثوذكسية، وقسماً آخر أسست فيه مدرسة ابتدائية لتعليم اللغة الأرمنية.
وبقيت الكنيسة والمدرسة حتى عام 1947 عندما نزحت أكثرية عائلات الطائفة المذكورة إلى الاتحاد السوفييتي (سابقاً) سعياً من تلك العائلات لتحسين أوضاعها المعيشية، فأصبحت أعدادها قليلة جداً في صيدا فألغيت المدرسة والكنيسة معاً وانضمت تلك العائلات إلى الكنيسة الأرثوذكسية العتيدة.
ومن هذه العائلات: كاشيشيان، كزريان، كركوريان، طوغليان.