سراي فخر الدين في صيدا
سراي فخر الدين:
تقع سراي فخر الدين جنوب ساحة باب السراي.
بناها الأمير فخر الدين وجعلها مركزاً حكومياً، ولا يزال هذا البناء قائماً حتى يومنا هذا.
وفي عهد إبراهيم باشا المصري، سكن هذه السراي الكولونيل سليمان باشا الفرنساوي بعد أن رمّمها.
وهي الآن مشغولة من قبل مدرسة الرشدية.
أما مدخل السراي الأساسي أصبح داخل "المقهى" في باب السراي، وهو ما يزال يحافظ على الكثير من معالمه التاريخية لا سيما من خلال اللوحة الرخامية الموجودة في أعلى المدخل.
وسليمان باشا من مواليد ليون بفرنسا في نيسان / ابريل 1887م.
وكان سليمان كولونيل فرنساوي قد انضم إلى الجيش المصري سنة 1819م للعمل كمدرب للمشاة بمدينة أسوان. وقد أسس أول مدرسة حربية ونظام العسكرية النظامية بمصر الحديثة، وشارك بمعظم حملات محمد علي باشا العسكرية التي خرجت في زمن محمد علي.
في أيام الإحتلال المصري، أصاب صيدا زلزال، فتهدم قسم منها ولكن سليمان باشا الفرنساوي، معاون القائد الفاتح ابراهيم باشا، أعاد عمرانها وأحاطها بسور من جهة اليابسة.
تقع سراي فخر الدين جنوب ساحة باب السراي.
بناها الأمير فخر الدين وجعلها مركزاً حكومياً، ولا يزال هذا البناء قائماً حتى يومنا هذا.
وفي عهد إبراهيم باشا المصري، سكن هذه السراي الكولونيل سليمان باشا الفرنساوي بعد أن رمّمها.
وهي الآن مشغولة من قبل مدرسة الرشدية.
أما مدخل السراي الأساسي أصبح داخل "المقهى" في باب السراي، وهو ما يزال يحافظ على الكثير من معالمه التاريخية لا سيما من خلال اللوحة الرخامية الموجودة في أعلى المدخل.
وسليمان باشا من مواليد ليون بفرنسا في نيسان / ابريل 1887م.
وكان سليمان كولونيل فرنساوي قد انضم إلى الجيش المصري سنة 1819م للعمل كمدرب للمشاة بمدينة أسوان. وقد أسس أول مدرسة حربية ونظام العسكرية النظامية بمصر الحديثة، وشارك بمعظم حملات محمد علي باشا العسكرية التي خرجت في زمن محمد علي.
في أيام الإحتلال المصري، أصاب صيدا زلزال، فتهدم قسم منها ولكن سليمان باشا الفرنساوي، معاون القائد الفاتح ابراهيم باشا، أعاد عمرانها وأحاطها بسور من جهة اليابسة.